
جان سْتون يسلّم العالَم “مفاتيح المستقبل”
“مفاتيح المستقبل… لنُعيدَ معاً صياغة المجتمع والاقتصاد والعِلم” للكاتب جان سْتون Jean Staune يكاد يكون “دليلك إلى إنقاذ العالَم من كوارث القرن الحادي والعشرين”، وذلك
“مفاتيح المستقبل… لنُعيدَ معاً صياغة المجتمع والاقتصاد والعِلم” للكاتب جان سْتون Jean Staune يكاد يكون “دليلك إلى إنقاذ العالَم من كوارث القرن الحادي والعشرين”، وذلك
معاد* في مطلع الثمانينيات، نشر دوغال ديكسون كتابا بعنوان “ما بعد الإنسان: علم الحيوان في المستقبل”، تصور فيه كيف سيبدو شكل الحياة بعد ملايين السنين.
كيف نعد طلابنا ليكونوا ناجحين في مستقبلهم؟ لتحديد إجابة هذا السؤال، فنحن بحاجة إلى إشراك الطلاب والمدربين والمدرسين وأولياء الأمور والشركات وأعضاء المجتمع لتزويد الطلاب
كيف يحقق بعض الطلاب تفوقًا مبهرًا؟ هل الأمر يشبه حك مصباح علاء الدين؟ أم واقعًا يمكن تحقيقه والسيطرة عليه كليًا؟ لم يكن تعجيزًا على الإطلاق
“بسطة فكتوريا ليست مكتبة الإسكندرية في النهاية. عناوينها محدودة ومعظمها يتوزع، أصلاً، على خمسة أو ستة مؤلفين طُوبوا، بفضل مزاج البائع وحده، على أنهم الأكثر
لقد كان في انتظار هذه اللحظة عالم الخلايا الجذعية هيروميتسو ناكاتشي (Hiromitsu Nakauchi) منذ أكثر من عقد من الزمن. بعد أعوام من التخطيط وإصرار الباحثين،
كيف رأى جيف بيزوس المستقبل في بلّورة سحرية قبل خمسة وعشرين عاما، رأى جيف بيزوس مستقبلاً يتمكن فيه المرء، عبر نقرة على فأرة الحاسوب، من
في أمكنة كثيرة من العالم، يردد سائقو التاكسي على مسامع زبائنهم المستعجلين هذا السؤال الاستنكاري: “وهل تريدون منا أن نطير؟!”. اليوم لا طبعاً، ولكن بعد
يتجه العالم بشكل مخيف إلى استخدام التكنولوجيا في كل شيء في الحياة، التعليم والتسويق والأعمال والطب والحروب والرسم والتصميم وكل ما يمكن أن يخطر لكم
يرجى تعبئة الحقول أدناه لاطلاعنا على شكواك….لا تقلق سنعرض اسمك ممثلاُ بأول حرفين من الاسم والكنية.