«سلوا كؤوس الطلا هل لا مست فاها
واستخبروا الراح هل مست ثناياها»
لم تشرب الكأس الذي قدمه أمير الشعراء، ولم ترفضه أيضا..
تلك حكاية الأغنية التي جاءت تبعا لموقف بادرت به أم كلثوم حين قدم لها أحمد رامي كأس الشراب، فاستعاضت عن رفضها بتقريب الكأس وملامسته لشفتيها..
لو يأتي الرفض بحمل شعري كما سلف، لأصبح هذا العالم أغنية مشدودة إلى وتر.
رابط الأغنية: